في انتظاركِ يتساقط
الصبر
مثل..المطر
وتموت
الزهور رعباً من قسوة
الأشواك
في انتظاركِ تنام الأحلام
على
مخدة ..الأشواق
ويستل
الخوف..سيوفه
في
انتظار..غفوتي
فمتى
تعودين وتطردين الأشباح
عني
وتروين ذلك الظمأ
الذي يهددني
أنـــا فمن أنا
لولاكِ
ما كنت أنا
عبد الله المنيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق