أرسم في حدائق ذاكرتي
وجهكِ
الذي يأتي لي وحيًا
ثم يرحل
تارِكًا لي ذكراكِ المقدس
وَآياتٍ
من العشق علي تتلى
إلي
متى وهذا الرحيل أَلمًا
والي
متى وهذا الانتظار يطول
عبد الله المنيف