لم
تنتظر غياب
الشمس
حتى همت
بالرحيل
كان خوفه ينادي
الوقت
وصوته يصرخ
للغروب
لم يخاف من
الشوق
أن يقتله الحنين
لكنه
يحمـل الهم كيف
ترحلين
ولهيب الشمس
تحرق
زهور الياسمين
عبد الله المنيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق