تشتعل
الأشواق فيني نَارًا
كلما
لمحت من الذكريات
صُورًا
فيعود الحزن كطائر
الشؤم
يحوم فوق رأسي
ماذا
تفعل..الآن
وهي
التي تشغل تفكيري
وتنام
وأظل أرسم على وهم
الانتظار
حنين..عودتها
كل
أحلامي تحولت إلى حلمٍ
صغير
لقاء يتم هنا أو هناك
أو
لقاء في الخيال
ماذا
عليها لو أنها لبت
دعوتي
وتركت لي تحديد
المصير
كنت سوف أتي
إليها
أنا وأحلامي وهموم
من
الخوف تثقل أكتافي
ماذا
عليها لو جلست
بجواري
ماذا عليها لو قالت
هيأت لك
ومزقت قميص انتظاري
أنا
يا ابنة الحب اعشق فيكِ
كل شي
حتى تفاصيلكِ الصغيرة
تلك
التي تحكي رواياتي
أنا
الجالس فوق ركام
الماضي
انتظر قوافل أحلامي
تعود
عبد الله
المنيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق