تحت ضوء من الماضي
أبصرتكِ
طفلة تجثو على أعتاب
القدر
تهيم بعينيها خلف أسوار
الأمل
تلعب بالأماني في قلبي
مرة
ومراااات يغلبني القدر
تسابق
الوقت نحوي تهزم عقارب
الزمن
تمزق الصمت تغتال فيني
الحزن
فيهرب اليأس تاركاً خلفه
قصتي
عبد الله المنيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق